إيران تنتصر

يونيو 21, 2025

عبدالإله عبدالقادر الجنيد مَا كَانَ لِلْجُمْهُورِيَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي إِيرَانَ، الَّتِي قَامَتْ ثَوْرَتُهَا بِقِيَادَةِ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ الْقَادَةِ الْأَعْلَامِ عَلَى الْإِسْلَامِ وَمَنْهَجِ الْقُرْآنِ، أَنْ تَتَخَلَّى عَنْ نُصْرَةِ الْمُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ، وَلَا سِيَّمَا الْمُسْتَضْعَفِينَ فِي فِلَسْطِينَ وَالضِّفَّةِ وَغَزَّةَ وَلُبْنَانَ. ذَلِكَ أَنَّ الْقَضِيَّةَ الْفِلَسْطِينِيَّةَ فِي صَدْرِ أَوْلَوِيَّاتِهَا.  وَهَلْ هِيَ إِلَّا قَضِيَّةُ الْأُمَّةِ الْمَرْكَزِيَّةُ الَّتِي يُعَدُّ دَعْمُهَا وَإِسْنَادُهَا وَاجِبًا دِينِيًّا […]

الذهاب إلى المصدر

قد يعجبك ايضا